|
|
|
1
|
2
|
3
|
4
|
5
|
6
|
7
|
8
|
9
|
10
|
11
|
12
|
13
|
14
|
15
|
16
|
17
|
18
|
19
|
20
|
21
|
22
|
23
|
24
|
أخي عدنان ! الكلمات تسرقنا من ضوئك ، وتحتوينا آهات المنافي المتعددة . والإكتواء بجمرة الكتابة الجميلة لسعة من نحلتك المشتهاة .كلما اقتربنا من نصوصك الا وازدادت بنا الأرض رحابة،ورسمت لنا نيزكا شامخا في نخيل العراق. تحياتي ومودتي . أخوك محمد كنوف. |
|
|
الشعر نفثة سم لاندرى نافـثها مألوم ام مستريح أم قابع فى جبوب المنتصف .. ليس كل السم من الأفاعي والحيّات هناك سم الحظ التعس ستجده فى روايتى المداسة إن قدّرت لنفسك قراءتها رغم عجيجها بالآخاطى فى كل شيء .. دمت مبدعا تزيح عن القلب اكدار الحياة . محمد الاصفر بنغازى ليبيا |
|
|
وهل تملك نبتة صغيرة جداً مثلي أن ترفض دعوة .. تحمل كل هذا اللطف الانسان الشاعر المبدع " عدنان الصائغ " خرجت بـ لقائي معك بـ حزم كبيرة من الضوء والشعر والبنفسج لكِ مني كل التحايا التقدير وكل عام وأنتَ بذات القلب الروح
نبتة صغيرة جداً من شجرة أكبر تدعى الكويت ورقاء |
|
|
كلما اكتشفت أن ريشتي المحمومة شمعة أمارة بالانصهار انحدرت من أقاصي النار أدحرج كمارد معصية البياض لعل البومة العمياء تفض وصاية العطش
هكدا هو الشعر الصادق بحث عن حياة لاتشبه هده الحياة شكرا لك أيها الشاعر على هده النافدة دامت صداقتنا في انتظار محبات جديدة نلتقي على جناح قصيدة محبتب الصافية |
|
|
أخي ..
لقد تعمقت في بحر احرفك فوجدت فيها قصة كاتب ملك قلمه فملكه للعشق وللابداع
وقد ابحرت في سفينة كلماتك فايقنت بانني في رحلة عبر شواطىء مشاعرك وارواحك
جميله تلك الاعترافات والاجمل هو ابداعك فسلمت على هالابدااع ..
كما يشرفنى زيارتك لموقعى وشعرى المتواضع وطراء رايك كشاعر ثقيل ميزانه فى عالم الشعر
لا تنسى توقيعك في دفتر الزوار , فأنه كل مايملك المجهول !! تقبل تحياتي |
|
الاسم: |
ردينة بشّار |
الدولة: |
السويد- أوربرو. سوريّة |
التاريخ: |
7 / 2 / 2003 |
|
الشاعر الكبير عدنان الصائغ المحترم في زيارتي إلى ستوكهولم صادفت صحفيّاً عراقيّاً. حاورته عن بعض الأسماء لبعض الأدباء المهمين من العراقيين. تحدث عن قائمة طويلة منهم آل الصائغ, آل السماوي, آل مشتت, وغيرهم. الذي فاجئني أنّ في العراق هناك أسر تقول الشعر وتتوارث هذا التراث العظيم الجميل. فقال : إنّ العراق يتنفّس برئة من الشعر, وأشار إلى أنّ هذا القول هو للشاعر الفلسطيني الراحل معين بسيسو. طلبت من ذاك الصحفي مواطنك أن يرشح الشباب من هؤلاء (ألآل)ات, وليكن أحدثها سنّاً, ويختار لي بعضاً من نتاجهم, فقرأت مما رشحه وصوّرة لي من نتاجك, وكانت الدّهشة التي توقّعها. فقد تأبطت همّ العراق الكبير, وسرت في موكب أوروك, وعبرت متوّجسةً جسر الكوفة.وهربت من غيمة الصمغ إلى سماء ضيّقة خفيضة في خوذة. لقد صدقني حين دلّني بأمانته. شكراً لهذا الجهد, وفّقك الله, ولتستمر أبداً بصوتك المتميّز. ر. بشّار |
|
الاسم: |
جاسم سيف الدين الولائي |
الدولة: |
السويد |
التاريخ: |
30 / 1 / 2003 |
|
الصديق الغالي عدنان الصائغ في النشيد الأوروكي، أجد دائماً ان أهلي لم يضيّعون وماضاعوا، معدنهم نقي ويعشي العيون الكاذبة. وحبهم كلمةً وشعراً وتحيةً لم تذهب لمن لايستحقها، بل للمنتظرين اِشراقةً جديدةً قادمة. لا أعني هنا صنّاع محن منتظرة، بل ألئك الذين نقلت عن أصواتهم ودموعهم وآمالهم نشيدك الذي سنغنيه جميعاً. مع حبي وأعتزازي.. صديقك جاسم |
|
|
هناك قرب النافذة الوحيدة المطلة على الحياة.. هنا جنب القعر الوحيد للهباء قرب غرفتنا الوحيدة ..أقصد القصيدة بملح اللغة وروح سحرية تقري ماتبقى من الأمل .. ألا زلت أخي عدنان تسأل لماذا الكتابة ؟؟ حتى لا نكون عراة تماما .. عبدالحق ميفراني - شاعر وصحفي من المغرب |
|
|
كلما أدركت السماء تلك القبل العارية..عرفنا للتو أننا صدفة في القصيدة نلتقي.. لدا وبدون الحاجة لهواء مر يكفي أن أعانقك أخي عدنان في القصيدة.... عبدالحق ميفراني -شاعر وصحفي من المغرب |
|
|
من منفى الى منفى ومن حلم الى حلم اكثر مرارة ومن فضاء الكتروني الى فضاء اكثر بهاءً نظل نتابع خطاك نحن محبيك ومحبي الكلمات الخضراء النابعة من القلب الابيض حاملين على اكف محبتنا زهرة نضعها على عتبة بوابة قصيدتك المترعة بالضوء مع وافر المحبة عبدالرزاق الربيعي |
|
|
بسمه تعالي دخلت موقعكم من باب الصدفه ارجو التوضيح عن نشا طاتكم وشكرا |
|
الاسم: |
قرمزة |
الدولة: |
بلاد مابين النهرين سومر |
E-Mail: |
jamalkarmza@ |
التاريخ: |
20 / 1 / 2003 |
|
صباح الخير ايها الوطن صباحات الغبش الضاحكوالقصب والطين ووجعي الجنوبي صباح الخير للكوفة باشيائها الصغيرة التي اصبحت كون لاتتحملها الا قصائد الشعراء المنسيون والمنفيون في عزلة الانسانية التعيسة وانت احد اوصياءها ياطفل نخلة التمار ياسليل ايمرسون ووايتمان واراغون والبياتي والمتنبي والجواهري العظيم محبتي تطوقك بطفلة تحبو ومطوقة الحياة بيدين من شجر ايها العزيز ابا مهند |
|
|
ها أنت ، كما عرفناك منذ العناق الأول لكلماتك وإنسانك ، تذهب في حرائق اللغات دون واقٍ إلا الشعر.. فبحقه.. أضرم وأضرم وأجج ، ترهقنا نصال البرد ، ويجرحنا القلق الكامن في حطب الأسئلة.. تحياتي لك ، بأجمعك.. ومطلقاً لك المحبة.. --- كأمانة.. يبلغك السلام الصديق الدكتور حسن الشرع. |
|
|
الحيرة لازمتني وانا ابحث عن قصيدة في بستانك اليانع المعطر برائحة العراق ، ومازلت حائرا ايهما اجمل من الاخرى |
|
|
العزيز عدنان
رغم أنها اطلالتي الأولى و السريعة على الموقع فقد وجدته مبهرا بشكل رهيب. يليق بك و بنصوصك الجميلة.. أكيد سأعود إليه مرات أخرى.
محبتي الدائمة/ توفيق
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|