|
|
|
1
|
2
|
3
|
4
|
5
|
6
|
7
|
8
|
9
|
10
|
11
|
12
|
13
|
14
|
15
|
16
|
17
|
18
|
19
|
20
|
21
|
22
|
23
|
24
|
الاستاذ الشاعر عدنان الصائغ / المحترم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله بك على كل الجهود التي تبذل في سبيل الارتقاء بالثقافة في كل ميادين الادب وملحقاته ، استاذي العزيز لي بحث اوشكت على الانتهاء منه يخص تاريخ اسرة ( ال طعمة ) ودورهم ، ولغرض اكمال بحثي عجزت بالحصول على البريد الالكتروني لكل من الاستاذ الدكتور السيد صالح جواد كاظم ال طعمة والاستاذ الدكتور السيد عدنان جواد كاظم ال طعمة ، فعشمي كبير بجنابكم الكريم في ان احصل على مبتغاي من خلالكم ، لان بحثي متوقف على الحصول على ترجمة هؤلاء الاعلام لانهم من صلب تلك الاسرة الكريمة والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته علي حسن علوان العراق / المسيب |
|
|
صباح الخير أ/ عدنان أصعد الله أوقاتك أنا مدير تحرير سلسلة آفاق عربية بداية أود أن أشعر حضرتك أنه تقرر نشر ديوانك أغنيات على جسر الكوفة ومحتاجة من حضرتك صورة الباسبور حتي يتسني صرف مستحقاتك المالية عن نشر الديوان أنا لا أعرف إن كنت تتذكرني أم لا لأننا تقابلنا في مصر منذ أربع أو خمس سنوات عندما نشر لك غيمة الصمغ برجاء الاتصال بي علي هذا الهاتف 0106593868 للاستفسار عن أي شئ حول نشر الديوان مودتى واحترامي لبني |
|
|
السلام عليكم، شاعرنا المبدع عدنان الصائغ تبقى كبيراً وأصيلاً في مواقفك الوطنية ومقارعتك للظلم في قصائدك المدهشة التي حفظناالكثير منها عن ظهر قلب واصل مسيرتك وعطائك الابداعي، ولا تلتفت لاعداء النجاح..
ألست القائل: "كثرة الطعناة، وراء ظهري دفعتني كثيراً للأمام"
وألست القائل أيضاًً:
"الفاشيون والشعراء المخصيون يقفون على طرفيْ حبلٍ مشدود في عنقي ويشدون
دمت للعراق والابداع
|
|
|
الاستاذ الفاضل د. صاحب الحكيم تحية طيبة
فاجأني سؤالك، ومع هذا فأنا أشكرك عليه. وجواب عليه باختصار شديد - لك وللتاريخ - أنني وطيلة حياتي ، لم أمدح بحرف واحد؛ لا الدكتاتور صدام ولا نظامه المجرم، ولم انتمِ لحزبه ولا لأي حزب آخر أو نظام آخر... وأمامك وامام وطني وشعبي، كل كتبي ومقالاتي داخل العراق وخارجه..
انها اشاعة ظالمة ووسخة اطلقها النظام وزبانيته وبعض الشعراء الفاشلين بعد حصولي على جائزة مهرجان الشعر العالمي في روتردام عام 1997، وقد رددت عليها وقتها وبعدها، وتحديتهم أن يأتوني بقصيدة أو ببيت واحد مدحت به الجلاد المقبور. لكن للأسف لا تزال تلك الشائعة اللئيمة والقاتلة تسري بين البعض. يقول الأديب المعروف سعيد تقي الدين: "إذا أردت قتل خصمك لا تطلق عليه الرصاص بل أرمهِ بشائعة".
ترى هل استطاع النظام المجرم وأيتامه ومن بعده، قتلي باشاعاته، كما قتلوا صديقي الشاعر علي الرماحي برصاصهم؟
لك خالص مودتي وتقديري عدنان
م: ابعث لك حواراً طويلاً أجراه معي الكاتب داوود أمين، وصدر في كتاب.. للاطلاع عليه ففيه تفاصيل كثيرة عن رحلتي الشعرية وحياتي داخل الوطن والمنفى، وما تعرضت له.
أيضاً صدر لي قبل شهور، في بيروت، كتابي "القراءة والتوماهوك، ويليه، المثقف والاغتيال" بـ 780 صفحة، وبه معلومات ووثائق عما تعرض له المثقفون العراقيون زمن النظام المقبور ومنهم صديقيَّ: علي الرماحي، وضرغام هاشم بالاضافة الى المئات. يمكنني ايصال نسخة لك – ان احببت – متمنياً لك ولعملك كل الخير والتوفيق. وأكررشكري على سعيك للتحقق من المعلومة قبل الآخذ بها وهذا هو دأب العلم والخُلق.
|
|
|
السلام علیکم و رحمة الله و برکاته الشاعر العربی الکبیر الاستاذ المبدع عدنان الصائغ طالما کنت اتصفح موقعکم الموقر حتی اننی اضفته الی قائمة المواقع المفضلة فی مدونتی و نشرنا اکثر من مقالا عن تجربتک الشعریة فی مدونتناو من دواعی فخری و اعتزازی ان اقدم دراسة او ترجمة لشعرک فی اللغة الفارسیة فقد عثرت علی عشرات الدراسات الفارسیة فی مجلات علمیة محکمة و اخری الکترونیة تناولت تجربتک الشعریة بالنقد و التحلیل اخی العزیز مع الاسف لم احصل علی ملف word او pdf لدواوینک فی النت و لا حتی فی موقعکم اذا کان بامکانک ان ترسل ملف بعض دواوینکم عبر بریدی الکترونی فساکون لفضلک شاکرا و لکرمک مادحا مع حبی و تقدیری لک رسول بلاوی (طالب فی مرحلة الدکتوراه فرع اللغة العربیة و آدابها) http://www.ballawy.blogfa.com/
r.balawi@gmail.com |
|
|
السيد عندان الصائغ اعد منذ زمن بعيد موسوعة عن 4000 منتهك لحقوق الإنسان في العراق و هي في مراحلها الأخيرة ، و قد حصلت على معلومات - أريد التأكد منها قبل نشر اي شيء - بانك مدحت الجلاد صدام المجرم فهل لهذا الخبر من صحة انتظر الرد خلال اسبوعين لطفا |
|
|
الصديق العزيز عدنان الصائغ كتبت لك كثيرا لكني لم اجد الجواب اعرف انك مشغول احببت ان اسمع اخبارك لازلت انتظرك تحت نصب الحريه محمد الشمري |
|
|
شاعري المذهل.
يقفز القلم ،، يعانق بشدة أطراف الأنامل . يُقبل الحبر صفحات الكتاب ..ليرتاح لك الوصف والرجاء... يشق صوتي سكون الليل يتتابع ويرحل للفضاء يرتد من فوق جبين الثريا والنجوم يبحث عن عنوانك الذى تاه مني .. عن مدينة،، عن طرق مرصوفة برياحين خطواتك. عن شاعري الذي غاب ومامن رجاء
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|