أخبار
 
بيلوغرافيا
سيرة قلمية
نصوص
اصدارات
شهادات في التجربة
أقواس قزح
دراسات
مقابلات
مقالات
صور
سجل الضيوف
العنوان
مواقع اخرى
صوت
فديو
 
 
عبد الوهاب البياتي
عدنان الصائغ، شاعر مبدع يواصل مسيرته عبر حرائق الشعر ويغمس كلماته بدم القلب. رؤيته - كما رأيتها في بعض ما قرأتُ له - مطر يغسل أوراق الشجر المتربة، ويعيد للطبيعة المتعبة عذريتها.
يرحل عبر الجزئيات الصغيرة للحياة العراقية في صيرورتها، ويتوغل في أبعاد الناس البسطاء، بكلمات واضحة بسيطة مثقلة بالبذور والزهور والثمار.

د.عبد العزيز المقالح
أن شعر عدنان الصائغ خلاصة لجوهر الشعر في النصف الثاني من القرن العشرين، في قصائده يلتقي الشجن العذب بالموسيقى الهادئة ويتعانق السؤال القصي بالسؤال الأكثر حميمية ودفئاً.

جبرا ابراهيم جبرا
الشعر اليوم كثير جداً، ولكن ما يستحق أن يُصغى إليه قليل جداً ، وشعر عدنان الصائغ من هذا القليل.

سعدي يوسف
هناك تمايز أكيد . ثمة جرعة من الحرية ، أثرت في الشكل وفي طبيعة المادة الخام . أهي النجاة من الكابوس؟ ربما ، لكنها استلزمت التحديق فيه طويلاً .. من موقع الحرية.

الشاعر شيركو بيكه س
أثناء قراءتي لهذا الشاعر المبدع شعرتُ وكأنني أذوق رطب البصرة وأنا فوق النخل. وأشم زهور الأهوار وأنا في المشحوف. وأغمس رأسي في عمق القرنة وأنا أحلم. ومن ثم أصعد الى بغداد لكي أسمع دقات قلب شعره يدق فوق نصب الحرية.

طلال سلمان ـ رئيس تحرير صحيفة السفير اللبنانية
من الصعب أن تعرف عدنان الصائغ كله ، أنه نهر من العذابات والآلام والشوق إلى القول والتشهي إلى أن يسمعه الآخرون . أن لديه الكثير الكثير ليقوله.

حسب الشيخ جعفر
نادراً ما التقيتُ شاعراً مثله تكتبه القصيدة قبل أن يكتبها ممتلئاً بالشعر فياضاً به.

الشاعر رشدي العامل
شعرت بكل فرح اني وجدت شاعراً حقيقياً .. أتمنى بكل ما في عروقي من حب ان يواصل مسيرته الشعرية الرائعة.

الناقد فاضل ثامر
شعره مشتبك بالحياة ممسك بتلابيبها، ويزخر بالفعل والحركة والصراع .

الناقد ياسين النصير
وما زال يبحث وهذه ميزة له، وما زال يختمر الرعود، ويوحي بالمطر المدرار.

الناقد حاتم الصكر
وقصائد الصائغ لا تهادن موضوعها. انها تجيء به الى طقوسها ونظامها ولا تذهب الى عنوانيته أو كلياته. على عكس ما يفعله شعراء كثيرون.

الشاعر بلند الحيدري ـ لندن 30/4/1996
الشاعر المرهف عدنان الصائغ تهانيّ بالجائزة وبوصولك الى لبنان وعسى ان تكون نهاية المطاف عندنا في لندن أو في أية عاصمة قريبة من لندن.

جمال الغيطاني ـ رئيس تحرير صحيفة "اخبار الادب" المصرية
قال بعض القراء من مصر وخارجها: انك جبران جديد غير اني اعدك قامة شعرية كبيرة متفردة وقد رصدت الشرق والغرب في شعرك.

الشاعر محمد علي شمس الدين ـ بيروت
صاحب اللغة السحرية المستلة من رقم بلاد ما بين النهرين ومن تطوحات المنافي.

الناقد محمد مبارك
انه النضج الشعري الذي يتفجر بشواظ نار مقدسة".

د. عبد الرحمن الكيالي
ينتهي ديوانه ولا تنتهي أوجاع القارئ ولا دموعه ولا احساسه بمأساة ما ارتكبه الطغاة في تاريخ البشرية.

الشاعر د. صلاح نيازي/لندن ـ رئيس تحرير مجلة الاغتراب
وهو وافر العطاء ويتمتع بموهبة واعدة.

الناقد د. خليل الشيخ- جامعة اليرموك/الاردن
وتصبح اللغة عنده اداة كشف التجربة وبلورتها واداة الرؤية العميقة التنبؤية التي تستكشف الذات والعالم من حولها.

الشاعر د. الأب يوسف سعيد ـ السويد
عدنان الصائغ آخر زفير لمتأوه مصلوب، الملاحق من أسلحة دياجير الظلمة، المتأفف من أصوات سلاسله الثقيلة. اللغة عنده لها نبضها الخاص وعندها قاموسها الذي يفهرس دم الكلمات.

ستافنان ايرسكورد ـ صحيفة اربيتر Arbetar 8/7/1997
.. حين وقف الشاعر العراقي الذي يعيش الآن في المنفى امام المكريفون كان شعره قوياً متدفقاً ومؤثراً.

ياسيكا يورانسون ـ صحيفة Helsingborgs Dagblad 11/9
كثيرون احبوا الشاعر العراقي لان صوره الشعرية جميلة جداً. قالت ماركيب اهلين ـ زائرة من المهرجان ـ لقد كان يتكلم بحيوية وشعره يعبر بصدق عن الرجل الذي أصبحت لحيته حديقة.

الشاعرة آنا ستوبي ـ صحيفة سيدسفنسكا Sydsvenska 9/9
انا وصديقاتي اتفقنا على حبنا واعجابنا بقصائد الشاعرة الرومانية اندا بلانديانا والشاعر الايراني يد الله رؤيائي والشاعر العراقي عدنان الصائغ.

وكالة الصحافة الفرنسية - 18/9/1996
والصائغ من الاسماء الشعرية البارزة في جيل الثمانينيات، عاش مرارة التجربة وويلات الحرب.

وكالة رويتر ـ 14 ايلول 1996
احياناً يمتلك القارئ شعور بما يشبه الفضيحة لان الشاعر يخرجه من مخبأه ليذكره بأنه من عالم يسمى نامياً لا ينمو في كثير من بلدانه إلا على ما يسحق الانسان ويجعله اقل من جرذ او خنفساء.

صحيفة الحياة اللندنية
انه يكتب كأنما بالدم الحار، الحبَ الضائع في زحام التشرد والهجرات المتلاحقة.

صحيفة المحرر ـ باريس 16/8/1993
عدنان الصائغ واحد من اخطر شعراء الحرب الذين أنجبهم جيل الثمانينات الشعري في العراق ، عاش الحرب بكل تفاصيلها في جبهات الموت سنوات طويلة ولأنه يكره الحرب جداً قدر حبه للعصافير فقد كانت الحرب متشبثة به ربما كانت بحاجة ماسة إلى من يكتب تأريخها السري غير ذلك التأريخ العلني الذي يدونه مزورو الحرب وفي مقدمتهم شعراء المديح العالي.

الشاعرة صباح الخراط زوين ـ بيروت/ صحيفة النهار
وقد برهن قدرة اللغة الهائلة في صنع ذاتها والغاء ذاتها كما برهن قدرة الشاعر في خلق اللغة الى ما لا نهاية.

الناقد عبد الجبار داود البصري
أنه شاعر حقيقي، ثري ثراء غير اعتيادي بصوره وتجاربه ورؤاه .

الشاعر يوسف الصائغ
.. يمثل صوتاً شعرياً مميزاً ينبغي الانتباه اليه.

الشاعر عبد الرزاق الربيعي
لقد قال بابلو نيرودا لناظم حكمت: أنك بهذا قد اجبت عنا جميعاً. وأنا اقول هذا للصائغ.

الناقد د. عبد الرضا علي ـ جامعة صنعاء
هذا شاعر خطير.. اقول خطير واعني ما أقول.

الباحث د. جليل العطية
ونشيد اوروك وحده الشاهد على قدرات هذا الشاعر الذي يمتلك طاقات شعرية وابداعية.

الروائي عبد الرحمن مجيد الربيعي
وتشكل قصائده إضافة وتفرداً في التجربة الشعرية العراقية والعربية.

الناقد طراد الكبيسي
انه يؤسس قصيدة حب في فضاء حرب ..

الناقد يوسف نمر ذياب
وأضيف ان الشاعر كان قاصاً في وصف الحياة اليومية، وان توفيقه كان في جمالية البناء الاسلوبي.

الناقد د. علي عباس علوان ـ جامعة بغداد
ولأنه مخلص لتقنيات القصيدة الحرة التي أبرزته صوتاً شعرياً متميزاً ذا فرادة ونكهة خاصة.. وما ديوانه هذا إلا اضافة حقيقية في سلم تطور شاعر راح يزاحم كبار الشعراء بمنكبيه.

الناقد د.محمد صابر عبيد
ويطرح في  قصيدته كثافة لونية عبر نماذج حيوية تكتنز فيها قيم لونيه متنوعة.

الشاعر شوقي عبد الامير ـ صحيفة الاتحاد الاماراتية
كم اراك مكتظاً بالطمي لاهثاً خارج الضفتين معلقاً بنجمتين في فضاء جرحك.

الناقد محمد الجزائري
وهذه الاستهلالية تكفي وحدها مادة بحث وتحليل لتميز وعي الشاعر في ترتيب ابنية نصه ودواله، وبهذا يقدم لنا النص وعي ضدية المفارقة في آن.

الناقد سعيد الغانمي
وبتكرار لازمة استفهام انكاري تسميه البلاغة العربية بأسم تجاهل العارف يتردد الشاعر بين ان يكون قد اعلن او لم يعلن، لكن تجاهل العارف في اخر البيت يكون بؤرة استقطاب في القصيدة.

الشاعرة عناية جابر ـ صحيفة السفير 15/6/1994 بيروت
يكتب قصيدته في المجال الرحب وهو بهذا المعنى ينتج قصيدة مفتوحة متعددة القراءة.

علي الفواز ـ مجلة اليوم السابع / باريس
فالقصيدة الحديثة لم تعد إنشاداً ولا طرباً .. أصبحت طقساً لغوياً مؤثثاً بالمدهش والخارق والمركب .. وقصائد الشاعر عدنان الصائغ تستبطن هذه الإيقاعية التي تستحضر عناصرها من اليومي الناقد.

الشاعر والناقد علي عبد الأمير ـ القدس العربي/ لندن
وتميل تجربته إلى الوفرة في التعبير عن مكنوناتها ، وهي إذ تجد ذلك فأنها تستند بالأصل إلى روح تكتشف وترى وتنقب وتتساءل وتمضي في إظهار تلك الحصيلة عبر اللغة الشعرية .

الشاعر زاهي وهبي - صحيفة النهار – بيروت 25/9/1996
أمس ياغادة السمان اهداني الشاعر العراقي المنفي عدنان الصائغ كتابه الجديد نشيد اوروك قصيدة طويلة جميلة مكتظة بالمشاعر والانفعالات.

صحيفة تشرين ـ سوريا
ويمعن الشاعر في تصوير العذاب النفسي والجسدي والسحق، لذلك جاء صوته نشيجاً حيناً ولعنة حيناً وصراخاً مرات.

عبد الهادي سعدون ـ اسبانيا/مجلة الثقافة
ويحقق الصائغ حضوره كشاعر كبير حيث يسطر بصدق وجرأة كل ما مر، ان قصائده تمتليء بحس الفجيعة الغليظ والصراخ الهذياني والنحيب الممتد منذ فجر حضارة العراق حتى اخر ايام المنفى الاجباري.

مجلة الوطن العربي - باريس
وقصائده في معاني المنفى والتشرد والحزن الكابوسي ممهورة بطابع مأساوي.

الشاعر عمر شبانة
فقد نجح في اختصار تاريخ القهر والموت والخراب كمحور اساسي في النص.

زينب حمود ـ صحيفة الأنوار بيروت
انه يكتب حنينه ودموعه يصغي لوجع الروح للشتات الضائع .

حافظ محفوظ ـ صحيفة الصحافة/ تونس
فيمسك جيداً بتلك اللحظات التي تنسكب من مسامات الوقت وهو يفعل ذلك بعمق دراية وعميق الخبرة على غربلة اللغة الشعرية.

صحيفة آخر خبر ـ الاردن
ففي أجواء مشحونة بالحنين والحب والحرية تدور قصائد الصائغ التي لا تتوقف عند اشارات الحلم بل تتوهج لتصعد افاقاً غير مألوفة.

الناقد عبد الجبار عباس
من هذه البلاغة قدرة الشاعر بالمجاز والتشبيه على ان يستل من فوضى الشعور أغنية انيقة مترفة حساً ولغة وصياغة.

الناقد مدني صالح ـ جامعة بغداد
انني ارى ان عدنان الصائغ قد جدد في مفردات لغة الشعر وفي الصور الشعرية تجديداً تفوّق به على جميع الذين جاؤوا الى الشعر العربي بعد السياب والبياتي ونزار وأرى ان عدنان الصائغ قد جاء الى القصيدة من كوفة عدنان الصائغ لا من بصرة السياب ولا من بغداد البياتي ولا من دمشق وبيروت نزار قباني.

العلامة محمد حسن الامين ـ بيروت/ صحيفة نداء الوطن
لقد وجدت صوتاً متميزاً متجاوزاً واعتقد ان المتنبي يتكرر اليوم في مدينة الكوفة.

الشاعر محمد صالح عبد الرضا ـ صحيفة الجمهورية/ بغداد
ويمكن ان نسميه حارس مرمى الاناقة الشعرية.

الشاعر عذاب الركابي ـ ليبيا
من أين لك هذه الشفافية الجارحة؟ شدني إلى قصائدك هذا التوهج الرائع وهذا الصدق النادر المصحوب بحماسٍ طفولي جميل لحب الشعر والذوبان في كونه وقد أذهلتني هذه اللغة الشعرية المتمكنة الشفافة التي تصدر عن روحه العاشقة المعذبة دون تكلف أو تصنع.

صحيفة الجمهورية اليمنية
وهذه الغزارة في الانتاج الشعري وهذا الاصرار على المغامرة يدلان على موهبة حقيقية ووضع الكلمة في المقدمة في جدول عمره الذي امضاه متنقلاً.

مجلة الناقد ـ بيروت
ويتصاعد الجو الشعري اثر تكديس الصور المستلة من الواقع وتهيأ اذهاننا لضربة مفاجئة تنقل التوتر الذي خلقه الشاعر إلى مستوى دلالي رمزي يفجر المشهد.

القاص جنان جاسم حلاوي ـ السويد
للنط بين دغل الصائغ الشعري علينا ان نتسلح باليقظة مع التأني حتى نتذوق الصور الشعرية فلا نهرسها بأناملنا لفرط رقتها.

الشاعر محمد تركي النصار ـ صحيفة القدس العربي ـ لندن
وهنا يعمق حواره الحميم الدافئ والموجع في آن معاً بينه وبين العالم، حواره الذي يبدأ من رصد موجودات العالم عبر الاستثمار الواضح لطريقة عمل حواسه المرهفة.

الشاعر غازي الذيبة ـ عمان
انحياز عدنان الصائغ في نصه الى ان يكون فناناً لا يرشق الوانه على اللوحة دونما اعتبار لعمق ما يريد.

القاص علي سرور ـ صحيفة البيان 1 إكتوبر 1996
نصه المسربل بالغرائبي الممتع الطالع من ألم الواقع.

الشاعر د.علي جعفر العلاق
الشاعر الموغل في عذوبته حدّ الألم.

الشاعر كزار حنتوش
انت معي واشعارك تاتيني عندما اسير محفوفاً بالعنادل والفاختة الزرقاء، تظل شاعراً حيياً، حبيباً الى الروح.

الشاعر علي الدميني/السعودية ـ مجلة النص الجديد
أرتدي ورق الشك في لغتي من فضولك ان شط بي القلب في لغوه او اتاه اليقين.

عبد المجيد الجمني ـ تونس/جريدة الرأي العام
أية كاميرا تسكن شاعريتك، كيف اغتلت ميدوزا ونطّقت الحجر ومنحته حياة لن تسلب منه يا سليل كلكامش.

الشاعر عبد الرزاق عبد الواحد
عنده قصائد أحبها بشكل حقيقي.

الناقد ماجد السامرائي
وهو شاعر متميز الصوت.

الشاعر شوقي بغدادي ـ دمشق
وأنت في الغربة قريب الينا وشاعر حبيب.

الأديب عبد الغني الخليلي ـ ستوكهولم
الشاعر الفراتي الذي بابداعه الشعري أعاد مجد الكوفة.

الشاعرة نبيلة الزبير ـ اليمن
اخجلتني قدرتك على الموت شعراً.

الكاتب الجزائري يحيى ابو زكريا
أنت الآن بمنأى عن اوروك وعن الطغاة الذين طوقوا موهبتك.

الشاعر محمد عضيمة ـ طوكيو
من زمان طويل وانا اقرأ لك بمتعة أكيدة.

الشاعر حسن النواب ـ بغداد
احب شعرك مثلما احب ان أقبّل شبابيك المزارات.

القاص محمد اسماعيل
أتذكر الارصفة المضيئة على صفحات دواوينك والسيدة التي راقبتَ العالم من فتحة في قميصها.

صحيفة الرأي ـ الاردن
وبغيمة الصمغ استطاع الشاعر من خلالها ان يفرز صوتاً شعرياً خاصاً به.

مجلة الثقافة العربية ـ ليبيا
انه الشاعر المعذب الحزين صافحته مودعاً بحرارة وفضلت ان احتفظ ببصماته لقراء مجلة الثقافة العربية ربما تسكب بعض قطرات الضوء في دربه الطويل الحالك.

الشاعر زهير غانم ـ بيروت
ربما كان نشيد اوروك اجمل واعنف ملحمة في الشعر العربي الحديث هذا ما احسسته وشعرت به عند قراءته. هذه الروح الوثابة الرافضة تدل على قوى خفية لا يمكن لها الاستسلام.

الباحث د.محمد سعيد الطريحي ـ رئيس تحرير مجلة الموسم
وكل صفحة منه تحتاج لوقفة تأمل عميق لما بين السطور.

صحيفة البيرق ـ بيروت
نشيد اوروك اطول قصيدة عربية صدرت في بيروت.

الشاعر رياض فاخوري ـ صحيفة الانوار البنانية
هذا نشيد الارتقاء والشرق يدانينا لكنا صوب حضارة اوروك ونشيدها الذي كتبته انت برؤيا قل نظيرها في هذا الجيل.

صحيفة النهار ـ بيروت
يواصل الصائغ هذياناته بغنائية عالية وسردية متقنة وكوابيس لا تنتهي ليشكل صرخة احتجاج امام كل ما يحدث من خراب ودمار.

القاص صلاح عبد اللطيف ـ المانيا
الصفحات الاولى سوطتني وجعلتني عاشرةً أردد: يا الله ما اقسى تلك البلاد.

الناقد د. حسن ناظم ـ ليبيا
وقادني الحفر في "النشيد" الى سراديب مرعبة تجسد فيها المرعب والمكبوت. اتعبني النشيد اقرأه وأنظم عملي النقدي وأضع خططي لدراسته ثم تنهار خططي.

صحيفة المشرق ـ الاردن
وتعد برأي بعض النقاد أطول قصيدة كتبت في الشعر العربي وتروي ما مر في تاريخ العراق من ويلات ودم وحروب وحضارات.

صحيفة الرياض ـ السعودية
وهي محاولة لكتابة السيرة السرية لوطن الزقورات والحضارات والمسلات.

الشاعر اسكندر حبش ـ صحيفة السفير
.. ربما تكون من أطول القصائد التي كتبت في تاريخ الشعر العربي. ينحو الشاعر في قصيدته هذه الى تصوير كل ما مر بتاريخ العراق من حضارات وطغاة.

صحيفة الاتحاد ـ الامارات
وهو من أكثر الشعراء الذين تسربلوا بهذه الحروب فقد عاشها بكل تفاصيلها المروعة اذ نام بين القذائف وهرول بين الأسلاك الشائكة والألغام المتفجرة وحمل اشلاء اصدقائه وحقائبهم وبكى مع الغروب لغروب ايامه المشرورة على حبال غسيل المدينة.

مجلة الكفاح العربي ـ بيروت 29/7/1996
ويبحث في شعره عن الجانب الروحي المضيء في التجربة الانسانية. تجربته مثيرة متحررة طليقة وجذابة ومرتبطة بالحياة ارتباطاً حميمياً وبالواقع المرفوض الذي يتجاوزه باستمرار.

القاص شوقي عبد ـ صحيفة المؤتمر ـ لندن
وهو احد الشعراء الشباب الذين يهتمون بكتابة القصيدة الجديدة وذلك عبر اشعاره التي تمثلت في ثماني مجموعات شعرية اجملت تجربته التي تستهدف البساطة بل القصيدة اليومية المشتملة على التفاصيل.

منير عبيد ـ اذاعة لندن
يعتبر الشاعر عدنان الصائغ من ألمع الاسماء في الجيل الجديد.

جلال احمد سعيد ـ عدن - صحيفة 14 اكتوبر12/11/1993
صوت الشعر القادم من بلاد الرافدين.

فوز الدين البسومي ـ صحيفة الدستور الاردنية
هذا القادم من بلاد مابين النهرين، من ثكنات الجرح، هذا الذي احترف الكلمات، الحب، الحرب، الدهشة، فروى تاريخ الارصفة من بغداد حتى عمان الحلم. تغفو أشعاره في احضان دموعنا لتنبت نجوماً مأخوذة بالفرح.

القاص عدنان حسين احمد ـ امستردام
ناهيك عن شعرية نردها إلى موهبته قبل ان نعزوها إلى قراءاته المتعددة، أو إلى تجربته الحياتية المتشابكة.

الشاعر عياش يحياوي ـ الجزائر
الدرويش الذي قال عنه كبار الشعراء والنقاد ما يمثل موهبته بالندرة والاختراق والانفلات من طابور النصوص الشعرية المعتادة على أرصفة الصحف.

الشاعر محمد الدبيسي – السعودية
القصيدة هنا تدلف مجاهل السرد، تفضح كمائن اللغة، وكمائن النفس، وكمائن المكان، وكمائن الزمن. عدنان الصائغ يترك نفسه لفضاء الصرخة "صرخة الكون" في نص لا يمكنك إلاّ أن تقرأ..! تمني نفسك بمتعة وقت يدنيك من أسرار العالم وأسرار النفس. يعطيك ألذ ما في الدهشة.

الشاعر شكر خلخال - صحيفة المنتدى الثقافي ـ دمشق
وهو واحد من جيل الثمانيني الناشط الذي شهد واحدة من اقسى الكوارث الانسانية في العصر الحديث، شهد عن كثب حياة الدم والحطام تلك التي احدثت فورة داخل الجيل الذي أحدث هو الاخر فورة داخل الشعر العراقي.

الشاعرة سعدية مفرح ـ الكويت ـ صحيفة الوطن 20 يناير
هكذا يستحلب عدنان الصائغ سماء الحرب لتمطر له قصيدة مرة حزينة تبكي بحرقة على وطن ضيعوه.

صحيفة كل شيء ـ كندا
ليقدم لنا واقعاً مريراً هو واقع الحرب.

داوود الفرحان ـ صحيفة الجمهورية / بغداد
لفتت انتباهي الى شعره زميلتنا ابتسام عبد الله التي كانت تتحدث بحماس طفولي عن الفتنة في قصائده والصدق في مشاعره .. وديوانه الاخير سماء في خوذة ولد في عملية قيصرية صعبة وكاد ان لا يرى النور بسبب الصدق النازف دماً في بعض قصائده.

خالد محمد المصري ـ جامعة اليرموك ـ اربد
فقصيدة الصائغ انسانية المغزى، ترتكز بنيتها الاساسية على النقاط والجزئيات. وعلى الرغم من ان ديوانه سماء في خوذة قد صدر عن دار الشؤون الثقافية العامة في بغداد سنة 1988 الا انه سحب من الاسواق بعد فترة وجيزة من توزيعه وان دل هذا على شيء فأنه يدل على ان الديوان صوّر جوانب مهمة تستحق الوقوف والمعاينة.

الروائي والقاص ابراهيم أحمد - السويد
وعندما أقتيد عدنان إلى الحرب جندياً، وجد ظلاً في حظيرة للماشية قريباً من الحدود أُستعملتْ مخزناً حربياً. فجلس هناك باسطاً أوراقه على صناديق المتفجرات يقرأ من النافذة الضيقة ما يتفجر في سماء العراق من بروق وشظايا. محاولاً أن يجد فيها أجوبة على أسئلة الوجود الملحّة. ولكن عبثاً فهموم الطغاة هي غير نبض الحياة وآمالها العظيمة!
كانوا يريدون تحويل الوطن كله إلى حظيرة للماشية، وكان الشعراء قبل غيرهم يدركون هذه المكيدة الرهيبة. فكانوا قبل غيرهم أيضاً يحترقون بنار الواقع أو نار الكلمات. من يعرف الشاعر عن قرب يجده منهمكاً بشعره غارقاً في لجته، إذ موجات الشعر الصافية لا تطهر ذات الشاعر فقط بل تطهر زماننا أيضاً.

صحيفة المحرر ـ باريس/نيسان 1993
عندما أُسدل الستار على العرض الاول لمسرحية "الذي ظل في هذيانه يقظاً" دوت عاصفة من التصفيق لم يشهدها تاريخ المسرح العراقي من قبل، وخرج ممثلو المسرحية يشقون طريقهم بين امواج الجمهور المتلاطم على ابواب مسرح الرشيد في بغداد تاركين خلفهم علامات الدهشة والاعجاب، ولما نظّم التلفزيون العراقي استفتاءً مسرحياً كان لـ"هذيان" حصة الاسد فقد اجمع اغلب من شملهم الاستطلاع على انها الافضل والاجرأ من بين ما قدم مؤخراً.

يوسف العاني – جريدة الثورة
كان شاعراً غنياً بالصور.

الفنان سامي عبد الحميد
وكان صادقاً كل الصدق في تعبيره عميقاً في الضرب على نياط القلوب.

الكاتب علي جبار عطية
مَنْ غيرك جعل المرحوم ابراهيم جلال يلطم على رأسه ويبكي وهو يرى الهذيانات، امضِ في نشيدك.

جريدة العراق
.. وبمسرح يصح أن نطلق عليه مسرح الادانة.

الناقدة نازك الاعرجي
انه بلغته الحادة الصافية الكاشفة قطعة حية من تاريخ معاناة العراقيين.

الفنان حكيم جاسم ـ صحيفة الجمهورية/ بغداد
وجدت نفسي أمام نزف شديد من المشاعر والانفعالات المختلفة في عذوبة القصيدة ولغة عدنان الصائغ.

علي الطرفي
تلك القصيدة التي تفجرت الى مشاهد مسرحية ما زالت عالقة في الذاكرة ولا زال في الاجفان بقايا دموع لم تجف بعد، ذرفناها مراراً.

لطفية الشعلان
ويتصدر القائمة عدنان الصائغ وواضع القائمة لم يصدّرها به عبثاً. أليس عدنان الصائغ الذي مرّ تحت سماوات بيروت وعمان ودمشق وصنعاء، حتى حط حقائب ثيابه وكرتونات أوراقه في سواد السويد عوضاً عن سواد العراق، هو القائل: سأتمددُ على أول  رصيف أراه في أوربا / رافعاً ساقي أمام المارة / لأريهم فلقات المدارس والمعتقلات التي أوصلتني إلى هنا.

لارا العمري - صحيفة الزمان/ لندن 21/7/1998
بات من النادر هذه الأيام أن تعثر على شاعر مدهش يوقظ الإنسانية فيك .. وتقرأ كثيراً وتجد أن ما تبقى بين أصابعك قليل .. وقليل جداً. لكنني، وبناء على نصيحة شاعرة صديقة، تناولت ديواناً للشاعر عدنان الصائغ عنوانه "تحت سماء غريبة" وما كدت أنتهي منه حتى صرخت لقد وجدته .. هذا شاعر مدهش، بسيط وعذب وعميق وجريء وحاد ومر وعذب ومفاجئ وذو حس أنساني جارح. نعم أنه وحيد .. وسط الكثيرة التي تستنسخ بعضها البعض. عدنان الصائغ وتر فريد ومميز في جوقة الشعراء. سألتها عنه فقالت أنه أحد المنفيين في السويد، وقد حاز جوائز عالمية .. وأن لديه دواوين أخرى كثيرة سأبحث عنها بلا شك. وسأترك القارئ مع نماذج من أشعاره دون أن أزعم بأنني أكتشف شاعراً نادراً، لأن غيري لا بد أن يكون قد اكتشفه قبلي وعرفه قبلي، وأنني إحدى المتأخرات عن معرفته وقراءة شعره.

 
البحث Google Custom Search