ناقد مرَّ من قربنا واستدارَ بغليونهِ لمْ يحيِّ أحدْ نهضَ الحاضرون له… ما نهضتُ صفّقوا لمقالاتهِ, والرباطِ الأنيقِ فلملمتُ سخريتي… … وانصرفتُ.. ……………… ……………… في الجريدةِ... - في أولِ الصبحِ - أبصرتُ ناقدنا يتربعُ منتفخاً، فوق إحدى المقالاتِ.. يشتمني..!
|