أخبار
 
بيلوغرافيا
سيرة قلمية
نصوص
اصدارات
شهادات في التجربة
أقواس قزح
دراسات
مقابلات
مقالات
صور
سجل الضيوف
العنوان
مواقع اخرى
صوت
فديو
 
     
القصيدة اللاحقة | القصيدة السابقة طباعة القصيدة | الرجوع الى اصدارات | الرجوع

منتهى

إلى عبد الرحمن مجيد الربيعي

أفتحُ ثلاجةَ أحزاني
أخرجُ قنينةَ عرق
وأشربها كلها
نخبَ أصدقائي المهاجرين
عبرَ الأنفاقِ
         بلا وطنٍ
         ولا سجائر
         ولا جوازات سفر
أرفعُ أنخابَهم كأساً، كأساً
أو جثةً، جثةً
وحين أسقطُ على الرصيفِ
من الثمالة
سيحملونني – في توابيتهم –
إلى البيت

23/5/1993 بغداد


القصيدة اللاحقة | القصيدة السابقة طباعة القصيدة | الرجوع الى اصدارات | الرجوع
 

البحث Google Custom Search