أخبار
بيلوغرافيا
سيرة قلمية
نصوص
اصدارات
شهادات في التجربة
أقواس قزح
دراسات
مقابلات
مقالات
صور
سجل الضيوف
العنوان
مواقع اخرى
صوت
فديو
القصيدة اللاحقة
|
القصيدة السابقة
طباعة القصيدة
|
الرجوع الى اصدارات
|
الرجوع
ريح
للحزنِ نافذةٌ ـ في القلبِ ـ سيدتي
وللمساءاتِ.. أشعارٌ ومصباحُ
معتّقٌ خمرُ أحزاني.... أيشربهُ
قلبي، وفي كلِّ جرحِ منه أقداحُ
تسافرُ الريحُ ـ ويلي ـ في ضفائرها
ومَنْ يطاردُ ريحاً كيفَ يرتاحُ!؟
5/10/1981 بغداد - مقهى في الأعظمية
القصيدة اللاحقة
|
القصيدة السابقة
طباعة القصيدة
|
الرجوع الى اصدارات
|
الرجوع
البحث