بيوت في دمشقِ العتيقةِ كنتُ أدقُّ البيوتَ أ..... لعليَّ أخطأتُ لكنَّ قلبي يظلُّ يدقُّ .. يدقُّ يسائلُ من يعبرون الأزقةَ؛ عن بيتنا، في الرصافة يلمسُ فوق الحياطين، آثارَ من عبرونا، إلى حائطِ الرمي
يرنو إلى جارتي، بالقميصِ المنقّطِ ...... ماذا على شفتي؛ من بقايا البلادِ سوى غصصِ الذكرياتِ فدعني أدقُّ أدقُّ أدقُّ فَرُبّتَما يُفتحُ البابُ عن وجهِ أمي 22/1/2002 دمشق
|