هُمْ ما الذي أصنعُ الآنَ؟ همْ حاصروني بلاداً وأُفْقا وسدّوا بوجهِ القصيدةِ كلَّ المنافذِ أجلسُ في حانةِ لأقولَ: بلادي وأشربُ نخبَ الغيابْ دمعةً أو كتابْ .... .......... لكأني.. أراهمْ وراءَ الجدارْ وقد دارتِ الخمرُ فيهمْ؛ وداروا يثيرون بالردح حولي الغبارْ فأن قمتُ للرقص..... طارَ ررررر ر ر و... طارواااا ا اا ا
24/6/2003 مالمو
|