إلى كافافيس ونفسي ..... ما الذي أفعلُ!؟
البرابرةُ؛ الآن جاؤوا سلبوا البيتَ أشياءَه الروحَ أحلامَها .... ها أنا أتلفّتُ لم يبقَ لي غير تَخْتٍ قديمٍ، بوسْطِ الحديقة وبعض سطورٍ مسرّدةٍ .... الحديقةُ هم حرثوها بأسنانِهم وقد تركوا في العراءِ معاولَهم وعلى الصخرِ أسماءَهم وبنوا حولي السورَ أعلى وأعلى ............. .... البرابرة انتظروا أن أفيقَ وملّوا اصطباراااا وحين صحوتُ رأيتهمو غادروني ولم أرَ غيري جداراااا اااااااااااااااااا 27/10/2003 الاسكندرية - بيت كافافيس، ومقهى Elite
|