هواجس أقلّ قرعة بابٍ أخفي قصائدي - مرتبكاً - في الأدراج لكن كثيراً ما يكون القرع صدىً لدورياتِ الشرطةِ التي تدورُ في شوارعِ رأسي ورغم هذا فأنا أعرفُ بالتأكيد انهم سيقرعون البابَ ذات يوم وستمتدُ أصابعهم المدربةُ كالكلابِ البوليسيةِ إلى جواريرِ قلبي لينتزعوا أوراقي و….. حياتي ثم يرحلون بهدوء
1/10/1996 بيروت
|